فوائد للذكر
+3
عبير
انوراحمدمحمد
عفيف
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
فوائد للذكر
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وآله كما صليت وسلمت وباركت على سيدنا ابراهيم وعلى آل سيدنا ابراهيم في العالمين انك حميد مجيد
فذكر الله عمل عظيم له اجره في الدنيا والآخرة وهناك احاديث كثيرة في فضل الذكر منها ( من سبح الله دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين ، وحمد الله ثلاثا وثلاثين ، وكبر الله ثلاثا وثلاثين ، فتلك تسع وتسعون ، ثم قال تمام المائة : لاإله إلا الله وحده ، لاشريك له ، له الملك ، وله الحمد ، وهو على كل شيء قدير ، غفرت له خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر ) حديث صحيح وفي الحديث الآخر ( الطهور شطر الإيمان والحمد لله تملأ الميزان وسبحان الله و الحمد لله تملآن أو تملأما بين السماء والأرض ) رواه مسلم وغيره
ماذا نستفيد من الذكر في الدنيا قبل الآخرة ؟؟
* إن الذكر يجعل الانسان في اتصال مع ربه ... في وحدة مع الكون ومع كل المخلوقات التي تسبح الله ((سبح لله ما في السماوات والارض وهو العزيز الحكيم )) سورة الحديد (( تسبح له السماوات السبع والارض ومن فيهن وان من شيء الا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم انه كان حليما غفورا )) سورة الاسراء
وهكذا يصير الإنسان في تناغم مع الكون .. يذكر الله كما تذكره كل المخلوقات كوحدة بناء في هذا الكون الفسيح وليس مغردا خارج السرب بضلاله وإفساده .
* لزوم الذكر يمنع الإنسان من المعاصي فهو يتذكر دائما خالقه الذي يراه .
** الاستغفار : هو طلب المغفرة من الله سبحانه وتعالى .. كلنا يذنب والله غفور رحيم وعلينا طلب المغفرة منه ...
سيد الاستغفار : (ألا أدلك على سيد الاستغفار ؟ اللهم أنت ربي ، لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك ، وابن عبدك ، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ، أعوذ بك من شر ما صنعت ، وأبوء لك بنعمتك علي ، وأعترف بذنوبي ، فاغفر لي ذنوبي ، إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ، لا يقولها أحد حين يمسي إلا وجبت له الجنة )صححه الألباني
* في الحديث ( من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب )ضعفه الالباني وفي حديث آخر ( من أحب أن تسره صحيفته ، فليكثر من الاستغفار ] . ( صحيح ) )
* الاستغفار من أسباب الرزق قال تعالى ( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا )
* هذا الفتح الرباني لسببين : الاول انه الاستغفار تطهير مستمر للانسان للسمو به
والثاني أن الله تعالى يحب الاستغفار لحديث أبي هريرة ( والذي نفسي بيده ! لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ، ولجاء بقوم يذنبون ، فيستغفرون الله ، فيغفر لهم ) رواه مسلم وحديث: عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن الله عز وجل أفرح بتوبة أحدكم منه بضالته إذا وجدها * ( صحيح ) _ وأخرجه مسلم .
* ذكر ابن الجوزي : كان الإمام أحمد بن حنبل في سفر وعندما وصل اراد أن يقضي ليلته في المسجد ، ولكن مُنعه من المبيت في حارس المسجد ،، حاول معه الإمام ولكن لا جدوى ، فقال له الإمام سأنام موضع قدمي اي في العتبة على مدخل المسجد ، وبالفعل نام الإمام أحمد بن حنبل مكان موضع قدميه ، فقام حارس المسجد بجرّه لإبعاده من مكان المسجد ، وكان الإمام أحمد بن حنبل شيخ وقور والناس في ذلك الوقت تسمع بالعلماء وبكتبهم ، فرآه خباز فلما رآه يُجرّ بهذه الهيئة عرض عليه المبيت وهو لا يعرفه ، وذهب الإمام أحمد بن حنبل مع الخباز ، فأكرمه ، وذهب الخباز لتحضير عجينه لعمل الخبز ، المهم الإمام أحمد بن حنبل سمع الخباز يستغفر ويستغفر اثناء عمله ، ومضى وقت طويل وهو على هذه الحال فتعجب الإمام أحمد بن حنبل ، وسأله عن إستغفاره ، فأجابه الخباز : أنه طوال ما يحضر عجينه ويعجن فهو يستغفر ،فسأله الإمام أحمد : وهل وجدت لإستغفارك ثمره ، فقال الخباز : نعم ، والله ما دعوت دعوة إلا أُجيبت ، إلا دعوة واحدة فقال الإمام أحمد : وما هي؟ فقال الخباز : رؤية الإمام أحمد بن حنبل..
فقال الإمام أحمد : أنا أحمد بن حنبل ، والله إني جُررت إليك جرا.....
- التسبيح :
أبي هريرة قال أتت فاطمة النبي صلى الله عليه وسلم تسأله خادما فقال لها ما عندي ما أعطيك فرجعت فأتاها بعد ذلك فقال الذي سألت أحب إليك أو ما هو خير منه فقال لها علي قولي لا بل ما هو خير منه فقالت فقال قولي اللهم رب السماوات السبع ورب العرش العظيم ربنا ورب كل شيء منزل التوراة والإنجيل والقرآن العظيم أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء وأنت الظاهر فليس فوقك شيء وأنت الباطن فليس دونك شيء اقض عنا الدين وأغننا من الفقر * ( صحيح ) _ وأخرجه مسلم .
* الدعاء والأذكار :
الدعاء دلالة على أن كل شئ هو من عند الله سبحانه وتعالى (
وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ عِندَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلاَّ بِقَدَرٍ مَّعْلُومٍ ) سورة الحجر
وهو دلالة الخضوع وقد جاء بعد الامر بالدعاء في القرآن : (إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ )
وهنا دلالتان : الاولى أن عدم الدعاء استكبار عن عبادة الله عز وجل نزهنا الله عن ذلك
والثانية : أن الدعاء عبادة
* الأذكار :
وهي أدعية موقوفة تقال في مواضع معينة كعند النوم والاستيقاظ منه ونزول المطر والسفر وغيرها وكذلك اوقات معينة كالصباح والمساء والكسوف الخسوف وغيرها ..
هذه الأذكار تحفظ اتصالنا بالخالق عز وجل وهي تذكير بأن الله سبحانه وتعالى هو المسيطر والمسير للكون وهو القادر والقاهر والمعين ونحن الضعفاء الذين لا نملك من أمورنا شيئا ..
أضف إلى ذلك أننا نلاحظ أن الأذكار دائما مرتبطة بنوع من التغيير ونستطيع القول أنه تغيير من حالة إلى حالة سواء للإنسان أو ما يحيط به . فدعاء دخول المسجد مثلا غير دعاء الخروج وهو في نفس الوقت يتناسب مع تلك الحالة مرتبطا بحمد الله وسؤاله - من إفادات المهندس أحمد الأسودي جزاه الله خيرا -
وسواء رجعنا إلى الآية الكريمة ( ولئن شكرتم لأزيدنكم) أو إلى الآية الكريمة ( ادعوني أستجب لكم ) فإننا سننتهي إلى نفس النتيجة : وهي الإستزادة من فضل الله ونعمه في الدنيا والآخرة .. اللهم لا تحرمنا من فضلك وزدنا من نعمك ووسع لنا في أرزاقنا واغفر لنا وارحمنا واستجب دعاءنا .
* ومن الذكر ايضا : اطمئنان القلب : (
الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ )
* ذكر الله لك : لحديث أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم يقول الله تعالى أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم ، وإن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة )
* الصلاة على النبي : لحديث ([ أكثروا الصلاة علي يوم الجمعة وليلة الجمعة ، فمن صلى علي صلاة صلى الله عليه عشرا ] .حديث حسن
وحديث : ( [size=21]ما جلس قوم مجلسا لم يذكروا الله فيه ، ولم يصلوا على نبيهم ، إلا كان عليهم ترة ، فإن شاء عذبهم ، وإن شاء غفر لهم .)[/size]
اللهم صل على سيدنا محمد وآله
والحمد لله رب العالمين
لا تنسونا من صالح الدعاء
الحمد لله رب العالمين كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وآله كما صليت وسلمت وباركت على سيدنا ابراهيم وعلى آل سيدنا ابراهيم في العالمين انك حميد مجيد
فذكر الله عمل عظيم له اجره في الدنيا والآخرة وهناك احاديث كثيرة في فضل الذكر منها ( من سبح الله دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين ، وحمد الله ثلاثا وثلاثين ، وكبر الله ثلاثا وثلاثين ، فتلك تسع وتسعون ، ثم قال تمام المائة : لاإله إلا الله وحده ، لاشريك له ، له الملك ، وله الحمد ، وهو على كل شيء قدير ، غفرت له خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر ) حديث صحيح وفي الحديث الآخر ( الطهور شطر الإيمان والحمد لله تملأ الميزان وسبحان الله و الحمد لله تملآن أو تملأما بين السماء والأرض ) رواه مسلم وغيره
ماذا نستفيد من الذكر في الدنيا قبل الآخرة ؟؟
* إن الذكر يجعل الانسان في اتصال مع ربه ... في وحدة مع الكون ومع كل المخلوقات التي تسبح الله ((سبح لله ما في السماوات والارض وهو العزيز الحكيم )) سورة الحديد (( تسبح له السماوات السبع والارض ومن فيهن وان من شيء الا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم انه كان حليما غفورا )) سورة الاسراء
وهكذا يصير الإنسان في تناغم مع الكون .. يذكر الله كما تذكره كل المخلوقات كوحدة بناء في هذا الكون الفسيح وليس مغردا خارج السرب بضلاله وإفساده .
* لزوم الذكر يمنع الإنسان من المعاصي فهو يتذكر دائما خالقه الذي يراه .
** الاستغفار : هو طلب المغفرة من الله سبحانه وتعالى .. كلنا يذنب والله غفور رحيم وعلينا طلب المغفرة منه ...
سيد الاستغفار : (ألا أدلك على سيد الاستغفار ؟ اللهم أنت ربي ، لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك ، وابن عبدك ، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ، أعوذ بك من شر ما صنعت ، وأبوء لك بنعمتك علي ، وأعترف بذنوبي ، فاغفر لي ذنوبي ، إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ، لا يقولها أحد حين يمسي إلا وجبت له الجنة )صححه الألباني
* في الحديث ( من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب )ضعفه الالباني وفي حديث آخر ( من أحب أن تسره صحيفته ، فليكثر من الاستغفار ] . ( صحيح ) )
* الاستغفار من أسباب الرزق قال تعالى ( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا )
* هذا الفتح الرباني لسببين : الاول انه الاستغفار تطهير مستمر للانسان للسمو به
والثاني أن الله تعالى يحب الاستغفار لحديث أبي هريرة ( والذي نفسي بيده ! لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ، ولجاء بقوم يذنبون ، فيستغفرون الله ، فيغفر لهم ) رواه مسلم وحديث: عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن الله عز وجل أفرح بتوبة أحدكم منه بضالته إذا وجدها * ( صحيح ) _ وأخرجه مسلم .
* ذكر ابن الجوزي : كان الإمام أحمد بن حنبل في سفر وعندما وصل اراد أن يقضي ليلته في المسجد ، ولكن مُنعه من المبيت في حارس المسجد ،، حاول معه الإمام ولكن لا جدوى ، فقال له الإمام سأنام موضع قدمي اي في العتبة على مدخل المسجد ، وبالفعل نام الإمام أحمد بن حنبل مكان موضع قدميه ، فقام حارس المسجد بجرّه لإبعاده من مكان المسجد ، وكان الإمام أحمد بن حنبل شيخ وقور والناس في ذلك الوقت تسمع بالعلماء وبكتبهم ، فرآه خباز فلما رآه يُجرّ بهذه الهيئة عرض عليه المبيت وهو لا يعرفه ، وذهب الإمام أحمد بن حنبل مع الخباز ، فأكرمه ، وذهب الخباز لتحضير عجينه لعمل الخبز ، المهم الإمام أحمد بن حنبل سمع الخباز يستغفر ويستغفر اثناء عمله ، ومضى وقت طويل وهو على هذه الحال فتعجب الإمام أحمد بن حنبل ، وسأله عن إستغفاره ، فأجابه الخباز : أنه طوال ما يحضر عجينه ويعجن فهو يستغفر ،فسأله الإمام أحمد : وهل وجدت لإستغفارك ثمره ، فقال الخباز : نعم ، والله ما دعوت دعوة إلا أُجيبت ، إلا دعوة واحدة فقال الإمام أحمد : وما هي؟ فقال الخباز : رؤية الإمام أحمد بن حنبل..
فقال الإمام أحمد : أنا أحمد بن حنبل ، والله إني جُررت إليك جرا.....
- التسبيح :
أبي هريرة قال أتت فاطمة النبي صلى الله عليه وسلم تسأله خادما فقال لها ما عندي ما أعطيك فرجعت فأتاها بعد ذلك فقال الذي سألت أحب إليك أو ما هو خير منه فقال لها علي قولي لا بل ما هو خير منه فقالت فقال قولي اللهم رب السماوات السبع ورب العرش العظيم ربنا ورب كل شيء منزل التوراة والإنجيل والقرآن العظيم أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء وأنت الظاهر فليس فوقك شيء وأنت الباطن فليس دونك شيء اقض عنا الدين وأغننا من الفقر * ( صحيح ) _ وأخرجه مسلم .
* الدعاء والأذكار :
الدعاء دلالة على أن كل شئ هو من عند الله سبحانه وتعالى (
وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ عِندَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلاَّ بِقَدَرٍ مَّعْلُومٍ ) سورة الحجر
وهو دلالة الخضوع وقد جاء بعد الامر بالدعاء في القرآن : (إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ )
وهنا دلالتان : الاولى أن عدم الدعاء استكبار عن عبادة الله عز وجل نزهنا الله عن ذلك
والثانية : أن الدعاء عبادة
* الأذكار :
وهي أدعية موقوفة تقال في مواضع معينة كعند النوم والاستيقاظ منه ونزول المطر والسفر وغيرها وكذلك اوقات معينة كالصباح والمساء والكسوف الخسوف وغيرها ..
هذه الأذكار تحفظ اتصالنا بالخالق عز وجل وهي تذكير بأن الله سبحانه وتعالى هو المسيطر والمسير للكون وهو القادر والقاهر والمعين ونحن الضعفاء الذين لا نملك من أمورنا شيئا ..
أضف إلى ذلك أننا نلاحظ أن الأذكار دائما مرتبطة بنوع من التغيير ونستطيع القول أنه تغيير من حالة إلى حالة سواء للإنسان أو ما يحيط به . فدعاء دخول المسجد مثلا غير دعاء الخروج وهو في نفس الوقت يتناسب مع تلك الحالة مرتبطا بحمد الله وسؤاله - من إفادات المهندس أحمد الأسودي جزاه الله خيرا -
وسواء رجعنا إلى الآية الكريمة ( ولئن شكرتم لأزيدنكم) أو إلى الآية الكريمة ( ادعوني أستجب لكم ) فإننا سننتهي إلى نفس النتيجة : وهي الإستزادة من فضل الله ونعمه في الدنيا والآخرة .. اللهم لا تحرمنا من فضلك وزدنا من نعمك ووسع لنا في أرزاقنا واغفر لنا وارحمنا واستجب دعاءنا .
* ومن الذكر ايضا : اطمئنان القلب : (
الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ )
* ذكر الله لك : لحديث أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم يقول الله تعالى أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم ، وإن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة )
* الصلاة على النبي : لحديث ([ أكثروا الصلاة علي يوم الجمعة وليلة الجمعة ، فمن صلى علي صلاة صلى الله عليه عشرا ] .حديث حسن
وحديث : ( [size=21]ما جلس قوم مجلسا لم يذكروا الله فيه ، ولم يصلوا على نبيهم ، إلا كان عليهم ترة ، فإن شاء عذبهم ، وإن شاء غفر لهم .)[/size]
اللهم صل على سيدنا محمد وآله
والحمد لله رب العالمين
لا تنسونا من صالح الدعاء
عفيف- عدد الرسائل : 44
تاريخ التسجيل : 06/01/2009
رد: فوائد للذكر
انور
شكرا للمرور والتعليق
اهلا وسهلا بك
عفيف- عدد الرسائل : 44
تاريخ التسجيل : 06/01/2009
رد: فوائد للذكر
عبير
اهلا وسهلا بك
اسعدني تواجدك
شكرا
عفيف- عدد الرسائل : 44
تاريخ التسجيل : 06/01/2009
رد: فوائد للذكر
المستشار
اهلا بوجدك المتألق
لك خالص التحية
عفيف- عدد الرسائل : 44
تاريخ التسجيل : 06/01/2009
رد: فوائد للذكر
الاذكار
اجمل شيء
لانه علاج للنفس
شكراً لك
اجمل شيء
لانه علاج للنفس
شكراً لك
فراشة المنتدى- عدد الرسائل : 12
تاريخ التسجيل : 19/01/2009
رد: فوائد للذكر
فراشة المنتدى
العفو
شكرا للرد والتواجد
تحياتي
العفو
شكرا للرد والتواجد
تحياتي
عفيف- عدد الرسائل : 44
تاريخ التسجيل : 06/01/2009
رد: فوائد للذكر
مشكووووووووووووووور
موضوع جميل
يضاف الى رصيدك
بجمالة وروعته
موضوع جميل
يضاف الى رصيدك
بجمالة وروعته
النابلسي- عدد الرسائل : 8
تاريخ التسجيل : 10/01/2009
رد: فوائد للذكر
شكراً لك وربنا
يوفقك على حسن الكلام
يوفقك على حسن الكلام
صقرالجزيرة- عدد الرسائل : 16
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى